كثيرا كتبت عن تنفيذ الحد الادني لتحقيق العدالة الاجتماعية ولكن في هذه الظروف وأسباب الكثير من الرشوة لا يكفي حتي الحد الادني لأن كل شئ من سلع ومواد غذائية وأدوية تضاعف أسعاره ووصل لأكثر من الضعفين ومن أسباب تقاضي الرشاوي الحياة الاقتصادية الصعبة.
الموظف المرتشي لو يكفيه دخله فكيف برتشي ولماذا برتشي لا أبرأ المرتشي ولكن أعالج أسبابها وأن كنتم كشفتم مجموعة مرتشيه فاضغافهم لم يكتشفوا ولكن كل الشكر لمن يكشف الفساد الظاهر ولكن للاسف الباطن كثيرا
سيدي رئيس الحكومة عالجوا اقتصاد الموظف و يتم حل لمشكلة الدخل و ضاعفوا العقوبة ازرعوا القصب وينجر السكر الاكتفاء ما يغطي الطلب ولا نستورد من الخارج بعملة صعبة ونوفر العمل بعد الزراعة لتنشيط المصانع وليس السكر فقط
ولكن القطن ليرجع وصف مصر دولة زراعية صناعية مصدره أكتب أمال وكتبت أحلام ولكن هل من متفهم ومنفذ لنمنع الرشوة والفاسدين حلول كثيرة والمزارع لو تم استشاره من وزير الزراعة لرفعنا كمية الإنتاج مش مشكلة ان يكون مجموعة من الفلاحين مستشارين لوزير الزراعة المهندسين في المصانع يكونوا مستشارين لوزير الصناعة
وهكذا حلول بسيطة وزيادة النتاج من زراعة القصب. و مخلفاته علف المواشي مع إضافة بعض العناصر وبنفس الطريقة من مخلفات القمح والذره يكفي أننا نقل الاستيراد ونوفر الدولارات